ج: تأسس موقع روح الإسلام بمبادرة فردية وجهود ومساهمة بعض المتطوعين عام (2003م).
يهدف الموقع إلى نشر الكتب والمراجع الإسلامية المختلفة من مصادرها الموثوقة عن طريق نشر كتب التراث الإسلامي أو المؤلفات الحديثة، ويستخدم لنشر العلم وسائل النشر النصية والصوتية والمرئية، ويعتبر بمثابة وسيلة إلى تقديم المعرفة العامة للجميع. ويعتمد الموقع على مصادر معروفة على الانترنت، وتعتبر موثوقة للكتب والمواد المنشورة، منها مواقع رسمية للعلماء ودور الإفتاء، بالإضافة إلى مواقع ومنتديات أخرى، ومن مصادر الموقع الرئيسية:
- مكتبة المدينة الرقمية (جامِعة المدينة العالمية). - موقع المكتبة الشاملة الرسمي. - مواقع رسمية للعلماء، وأخرى غير رسمية. - مواقع لجهات إسلامية رسمية، مثل: موقع وزارة الشئون الإسلامية السعودية، ودار الإفتاء السعودية، والجامع الأزهر، ووزارة الأوقاف المصرية، وموقع الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وغيرها. - مواقع ومنتديات إسلامية متفرقة.
ويمكن المساهمة في أعماله بالوسائل التالية:
تزويدنا بمادة مقروءة أو مصورة، أو شريط صوتي أو مفرغ لاضافته في الموقع في القسم المناسب.
المساهمة في أعمال الموقع من اضافة أو تطوير أو تصميم أو تصحيح أو تحديث حسبما يتيسر للمشارك.
ارسال الاقتراحات المفيدة أو الدلالة على مواقع تعني بتخصص الموقع بما يثري محتواه ويفيد الزوار.
لارسال ما لديك أو التنسيق حول ما ذكر أعلاه يرجى استخدام نموذج المراسلة في صفحة اتصل بنا.
ج: لتشغيل التلاوة قم بتحميل الملفات الصوتية من أسفل صفحة البرنامج، حيث تم اعداد ملفات صوتية لتلاوة أجزاء القرآن الثلاثين في ملفات مستقلة، فقم بتحميل الملف الخاص بجزء القرآن المطلوب تشغيل تلاوته ثم تشغيله ليعمل هذا الملف تلقائياً على تنصيب الملفات الصوتية في المكان المناسب، فتعمل خاصية التلاوة الخاصة بهذا الجزء في البرنامج. ويعد برنامج (موسوعة القرآن الكريم) تطويراً شاملاً لبرامج (القرآن الكريم مع التفسير) و(الترجمة) و(التلاوة) السابق إصدارها من موقع روح الإسلام بجمعها في إصدار واحد، ويضم جميع خدماتها من عرض التفسير والترجمة والتلاوة الصوتية، ويشمل تحسينات جديدة كادخال مواضع السجود ومواضع تقسيم القرآن إلى أحزاب، وغير ذلك.
ج: لتشغيل الكتب التي بصيغة الموسوعة الشاملة (bok) تحتاج إلى تنصيب برنامج الموسوعة الشاملة في جهازك، لتحميل برنامج الموسوعة الشاملة راجع موقعها: http://www.shamela.ws .
ج: يمكن تشغيل الإصدارات بصيغة (chm) على أنظمة (لينكس)، ويمكن أيضاً تشغيلها بتلك الصيغة على أنظمة الماكينتوش باستخدام تطبيقات مثل (Mac iCHM reader, Chmox viewer, Chamonix File Viewer)، ويمكن تشغيل بعض إصدارات الموقع بنفس الصيغة (chm) على الأجهزة الكفية (Pocket PC) باستخدام التطبيقات المخصصة لذلك مثل MicroOLAP CHM eBook Reader، ويمكن تشغيل تلك الإصدارات على أجهزة الآي باد والآي فون باستخدام التطبيقات المخصصة لذلك مثل chmate.
ج: عند وجود خطأ في إحدى الإصدارات برجاء ملاحظة ما يلي:
1- يتم تطوير الاصدارات حسبما يتوفر من الكتب وتصحيحاتها ما أمكن، وتبقى النصوص حسبما نقلت من مصادر الموقع المذكورة أعلاه. 2- تأكد من استخدام آخر إصدار متوفر في الموقع للحصول على آخر تحديث وتلافياً لأخطاء الإصدارات السابقة. 3- إذا كان الخطأ في إحدى الإصدارات بصيغة الموسوعة الشاملة يمكنك تصحيحه في نسختك.
علماً بأن بعض تلك الأخطاء تعرف بأخطاء التصحيف، وتقع في وسائل النشر المختلفة كالكتب المطبوعة أو النسخ الالكترونية.
ج: يشمل الإصدار الأخير المتوفر بالموقع ما تضمنته الإصدارات السابقة مع ما يدخل عليها من إضافة وتطوير وتحديث وتغيير كادخال العزو للصفحات أو الفهرسة أو إضافة كتب جديدة أو تحسين للتصميم والشكل أو تصحيح للمحتوى. فإذا تم تحميل الإصدار الثاني أو الثالث من إحدى البرامج فهو يشمل غالباً محتوى الإصدارات السابقة وما يطرأ عليها من إضافة وتغيير.
ج: تعني هذه العبارة أن الموسوعة تم تحديث محتواها في وقت لاحق، قد يكون ذلك
بحذف بعض المحتوى لكونه غير موثق، أو غير معروف المؤلف، أو غير محدد المعولية
وسلامة الاستخدام، أو مخالف المضمون. لا يعني ذلك بالضرورة أن المادة المحذوفة ضارة
أو ذات محتوى سئ، فقد تكون عملية التنقيح خلصت إلى أنها غير موثقة أو غير معروفة أو
قابلة للتعويل عليها بشكل دقيق، كما قد تكون تعني تشابه المضمون أو اختصار المحتوى
الذي يغني بعضه عن بعض في كثير من الأحيان، والاهتمام بالنوع والكيف أكثر من الكم،
والاقتصار على الهام، بشكل يميل الى الاعتدال في التنقيح. وتجدر الإشارة أن بعض
الأعمال قد تشمل كتباً لأغراض البحث العلمي وأعمال المحققين، وليس بالضرورة بهدف
التعليم ونشر المعرفة، فقد تتوفر كتباً تراثية أو غيرها ضمن الاعمال -كتوفرها في
المكتبات العامة- لبحثها أو مطالعتها أو الرد عليها، من قبل أهل الاختصاص من
العلماء والباحثين ومتلقي العلم، مع ارفاق ما يوضح ذلك معها أو يفندها في بعض
الاحيان.