أثر العقيدة الإسلامية في تضامن ووحدة الأمة الإسلامية
الكتاب: أثر العقيدة الإسلامية في تضامن ووحدة الأمة الإسلامية
مدخل
(1/98) أقسام
البحث:
(1/99)
القسم الأول:
واقع الأمة الإسلامية
(1/99) وانحرافات
متنوعة بحيث لا يكاد يسلم منه شيء ... لا في العقيدة ... ولا في العبادة
... ولا في الشريعة ... وسنحاول هنا الإشارة إلى ذلك الواقع بشيء من
الإيجاز:
(1/100) والصحابة
قد خانوا في دين الله ... فالإسلام الذي نقلوه غير موثوق فيه ... وبهذا
فالإسلام غير موثوق به ...
(1/101) بالجماد
فلم يسلموا من التشبيه على مذهبهم.
(1/102)
ثانيا: في
العبادة:
(1/102) ثالثاً:
في الشريعة
(1/102) (1)
محاربة الشريعة واستبدال القوانين الوضعية بها وذلك من آثار الاستعمار
العسكري والفكري الذي مزق الأمة وأفسد عقليتها بحضارته وصناعته وكفره
وجحوده ... فوجد في المسلمين من يتحمس لتلك القوانين ويتبنى ذلك الكفر
والضلال. هذا إلى جانب ما خلفه الاستعمار في بلدان المسلمين من أنظمة
كافرة لازالت تسيطر على كثير منها إلى اليوم بعد أن كانت تحكمها الشريعة
الإسلامية.
(1/103)
القسم
الثاني: أسباب هذا الواقع
(1/103) فهم دينه
... بل لا يفهم من دينه إلا أنه مجموعة من العبادات المحددة فقط.
(1/104) ثانياً:
تمزيق الاستعمار لبلدان المسلمين:
(1/104) ثالثاً:
الغزو الفكري المنظم:
(1/104) فانقسمت
الأمة الإسلامية وتعدد ولاؤها بحسب الجبهة التي تقودها وتسير على خطاها
ولا يكاد يسلم من الأمة أحداً إلا من رحم ربك وقليل ما هم.
(1/105)
القسم
الثالث: أسس الوحدة الإسلامية
(1/105) وتحقيق
هذه الغاية "العبودية لله عز وجل" سيكون سبباً من أسباب الوحدة للأمة
فإنه إذا توحدت غايات الشعوب المسلمة وغايات القيادات المسلمة فإنه ولاشك
ستتحد الآمال والأهداف التي تجمع الأمة.
(1/106) ثانياً:
وحدة العقيدة:
(1/106) والله هو
وحده المستحق للعبادة لا رب غيره ولا إله، وغيره عبد ذليل.
(1/107) ثالثاً:
وحدة القيادة:
(1/107) رابعاً:
وحدة المنهج:
(1/108)
القسم
الرابع: وسائل تحقيق الوحدة
(1/108) والمدرسة
هي منهج ومعلم ... فإذا صلحا صلحت الأجيال وإذا فسدا فسدت الأجيال- إذا
شاء الله ذلك.
(1/109) ثانياً:
الإعلام الملتزم:
(1/109) وجل لها
كما تبين إلى جانب ذلك وحدة القيادة للأمة الإسلامية وأنه لم يعد هناك
مجال لظهور قيادات أخرى تنازع القيادة المحمدية أو تزاحمها.
(1/110) ثالثاً:
الاقتصاد المستقل:
(1/110) رابعاً:
إيجاد مراكز علمية:
(1/111)
الخاتمة:
(1/111)
|
|